القليل عنا

مرحبًا، اسمي جريجوري جيمس، وأنا العين خلف العدسة في Warlock Photography.

وُلدتُ في ولاية مين، إلا أن قصتي بدأت بمجموعة موسوعات أحضرتها والدتي معنا من تكساس. وجدتُ في تلك الكتب شيئًا من العزاء. صورٌ لأماكن بعيدة، وتفاصيل دقيقة، وحتى ديناصورات خيالية. (كان كتاب الديناصورات هدية عيد ميلادي، وأصبح مادةً تعليميةً شيقةً لجميع طلاب الصفين الثالث والرابع). كانت هذه الكتب نابضةً بالحياة وآسرةً لدرجة أنها أشعلت حماسةً في ذهني. علّمتني أن أرى العالم ليس كما هو فحسب، بل كمكانٍ مليءٍ بالعجائب والجمال اللامتناهي.

أشعل والدي شرارة تلك البداية، حين أهداني ذات يوم كاميرا كوداك فيلمية، خلال رحلة مدرسية إلى الشاطئ. (تعلمتُ درسًا قاسيًا ألا أفتح الكاميرا في وضح النهار!). بعد سنوات، انغمستُ في عالم الفن. في المدرسة الثانوية، أصبح التصوير شغفي. شجعني معلمي، السيد مارتن، على الالتحاق بالجامعة من أجله، فدرستُ فنون الإعلام والرسوم المتحركة وعلم النفس في سان فرانسيسكو.

بعد التخرج من الجامعة، اتخذت الحياة منعطفًا غير متوقع. عملت في ستابلز، بشكل متقطع، قبل خطوبتي؛ والتحقت بالجيش بعد ذلك بفترة وجيزة. (تزوجنا منذ ست سنوات). المجمع العسكري بيئة منظمة للغاية، لذا وجدت نفسي بطبيعة الحال تائهًا، أحاول استعادة توازني في الحياة "الطبيعية" عند عودتي إلى المنزل؛ توقفت متعة التصوير، لكنها لم تفارقني أبدًا... مؤخرًا، باعني زميلي السابق في العمل، السيد ماكيني، كاميرا كانون DSLR. وهي الآن ترافقني أينما ذهبت. بلفتة لطيفة واحدة، عاد سحرها أخيرًا.

عملي اليوم هو مزيج من تلك الرحلة التي استمرت طوال حياتي. اسم "Warlock Photography" هو إشارة إلى جانبٍ ممتع من ماضيّ، وهو لقبٌ غريبٌ بعض الشيء لمبدعٍ يُقدّر التواصل والتفاهم الحقيقيين. لطالما وجدتُ العزاء في هدوء الطبيعة ووحدتها، مُفضّلاً جمالها اللامتناهي على تعقيدات التفاعل البشري. هذا هو الجوهر الذي أسعى جاهداً لالتقاطه في كل لقطة.

فلسفتي بسيطة: يمكنك إدارة مشروعك بنزاهة وإخلاص. لهذا السبب، ألتقط كل صورة، وأجري كل تعديل، وأُجهّز كل منتج بنفسي - من جلسة التصوير الأولى إلى البطاقة البريدية النهائية. أُقدّر التواصل المفتوح وأريدك أن تشعر بالراحة، سواءً كنت أمام عدستي أو تحمل إحدى بطاقاتي البريدية الحرفية. كما أنني ملتزم بجعل أعمالي الفنية في متناول الجميع، ولهذا السبب أُقدّم خيارات مرنة "اشترِ الآن وادفع لاحقًا".

شكراً لتواجدكم هنا. آمل أن يُضفي عملي لمسةً من هدوء الطبيعة على حياتكم.

عملي اليوم هو مزيج من تلك الرحلة التي استمرت طوال حياتي. اسم "Warlock Photography" هو إشارة إلى جانبٍ ممتع من ماضيّ، وهو لقبٌ غريبٌ بعض الشيء لمبدعٍ يُقدّر التواصل والتفاهم الحقيقيين. لطالما وجدتُ العزاء في هدوء الطبيعة ووحدتها، مُفضّلاً جمالها اللامتناهي على تعقيدات التفاعل البشري. هذا هو الجوهر الذي أسعى جاهداً لالتقاطه في كل لقطة.

فلسفتي بسيطة: يمكنك إدارة مشروعك بنزاهة وإخلاص. لهذا السبب، ألتقط كل صورة، وأجري كل تعديل، وأُجهّز كل منتج بنفسي - من جلسة التصوير الأولى إلى البطاقة البريدية النهائية. أُقدّر التواصل المفتوح وأريدك أن تشعر بالراحة، سواءً كنت أمام عدستي أو تحمل إحدى بطاقاتي البريدية الحرفية. كما أنني ملتزم بجعل أعمالي الفنية في متناول الجميع، ولهذا السبب أُقدّم خيارات مرنة "اشترِ الآن وادفع لاحقًا".

شكراً لتواجدكم هنا. آمل أن يُضفي عملي لمسةً من هدوء الطبيعة على حياتكم.

فيديو